اشبعها حباً وحناناً وبعد ستة أشهر من الخطوبة تزوجت "سعاد" وكانت متعلقة بزوجها بطريقة غير عادية كان هو كل مايشغل تفكيرها ملكها بحنانه وقدرته على إحتوائها كإمرأة، وكانت تخبر والدتها عما يحدث بينهما وبشكل غير مقصود إشتعلت نيران المرأة وشعرت والدتها أن رغبتها المدفونة بدأت تتحرك خاصة وأنا زوجها كان عجزاً لسنوات طويلة عن سد إحتياجتها العاطفية والجنسية لم تجد من يحقق لها رغباتها بدأت تتود لزوج ابنتها "سعاد" في البداية لم يعرف الزوج نوايا "حماته" ولكن بعد فترة صرحت له بما ترغب إشفاقاً عليها بدأ يحقق لها الإشباع الذي تحول بعد فترة قصيرة إلى علاقة محرمة ولانستطيع لوم أحد فالأم كانت في احتياج حقيقى وحرمان واضح . 
تردد عليها زوج ابنتها وكان يمارس معها الجنس لمدة عامين ونصف دون أن يتمكن أحد من معرفة شيء عن أمرهما ولكن الظروف تغيرت وبدأ والد سعاد يمرض وكان الأولاد جميعاً يذهبون لزيارته بشكل مستمر وبدون مواعيد منتظمة وكانت سعاد الوحيدة في أشقائها التي تحتفظ بنسخة من مفتاح الشقة وذهبت لزيارة والدتها دقت الجرس،